حديقة المَسرّات الأرضية
هي مجموعة من المشاريع و الابتكارات المتعددة.
مشروع هاء، هو اول مشروع أول ابتكار تم التركيز فيه في مجال ترطيب الجسم والاكتفاء الذاتي خلال الفيتامينات والعناصر الغذائية التي نحتاجها
يوميًا من خلال الفواكه الطازجة + الخضار. لعقود من الزمن كانت هذهِ الطريقه و إحدى الطرق الكلاسيكية لعلاج الجسم
والدفاع عنه ضد أمراض عديدة مثل المناعة البطيئة أو الضعيفة و / أو السرطان
مشروع هاء يعتبر مركز إنشاء هذه المنصة و كان تجربة غنيه و لكن تم التركيز على تعبير جديد لهذا المشروع و هو ما يلي .
ليف جلي فش في الوقت الحالي والمضي قدمًا ، هو الموضوع المركزي لهذه المنصة
تحول العمل بشكل طبيعي إلى هذا التدفق الإبداعي
ليف جلي فش فكرة جديدة لهذه المنصه بدأت في عام ٢٠١٩. وبالتحديد في مارس ٢٠٢١ ، بدأت في تلقي الإلهام لتسجيل ومشاركة أفكاري وما تأثرت به في محيط تجاربي داخل و خارج الكويت.
طريقتي المفضلة في إنتاج و التعبير عن الفن هي من خلال اللغة. الصوت هو الوحدة الوحيدة للخلق. نتحدث عن واقعنا الملموس مع الطاقات القوية من حولنا. كيف ولماذا أفكر من خلال اللغة كان التساؤل والمصدر الذي كنت أقوم بالتأسيس من خلاله.
قرأت التالي في مكان ما وكان له صدى: نحن مثل الجبال الجليدية ، نطفو في بحر من التجارب المباشرة صداها يظهر في ما نعبر به بلغتنا
الجبال الجليدية هي أربعة أخماسها تحت الماء وخمس فقط فوق السطح
كل تقنية فكرية ناجحة ، سواء كانت علمًا أو فلسفة أو شعرًا ، يتم التعبير عنها من خلال اللغة. نحن بعد كل شيء ، مخلوقات حسية أٌعْمت بسبب عدم قدرتنا على اكتشاف العمليات المعقدة والرائعة التي لا تعد ولا تحصى والتي تلعب خلف أبواب الإدراك .
لذلك نحن مفتونون باللغة .
هو هذا الفضول الذي لا يطاق ل من أنا؟ ومن أنا في مجتمعي؟ ولمجتمعي؟
بمعنى آخر ، ما هو الغرض
اذاعة ليف جلي فش
بودكاست عبارة عن خلاصة مدتها ± ٢٠ دقيقة تبث الفضاء كما هو متصور من خلال مؤسسات العقل والعلم والتكنولوجيا والحس
للجانب المظلم والخفي من الطبيعة البشرية. جهاز بالنسبة لي للتعبير عن الاحتمالات اللامحدودة ، وكشفها ، وخلقها ، والمشاركة في إنشائها ، وخلطها من خلال الاحتمالات اللامحدودة التي تحافظ على إعادة التدوير.
تم و بحمد الله في يوليو ٢٠٢١ اصدار منصة ليف جلي فيش للادارة و تنسيق تصميم الرحلات و المغامرات داخل و خارج الكويت و بالتحديد في امريكا الوسطى و امريكا الجنوبيه
مغامرات لف جلي فش
وبعد ...رحلات استكشافية واسعة النطاق استمرت لأشهر طويلة ، توسّع ذراعًا جديدًا لهذا المشروع ليشمل إنشاء مساحات مشتركة
لتوفير التواصل للاحتفالات والتتدفق بوعي في عوالم الروح
تذكر أن لا شيء يحدث بالصدفة وكل شيء يحدث لسبب ما و في تزامن و انسجام متماسك
يعزز هذا التصميم ويحمل مساحة حيث ترشد الى الانضباط ، والرغبة في شرح والتقاط والاستسلام الى الجزء منا الذي يحث
إلى التعرض و الاستكشاف و التوسع و التواصل مع ما يربطنا و الانسجام مع اختلافاتنا، ويتجنب العُقد و التقليد الاعمى
و يشمل الجزء الذي يرغب في التشكيك في كل شيء ، بنية التصالح و بناء روابط جديدة و اسس متينه يتم الاعتماد عليها
والجزء الذي يدعو و يشجع على بناء علاقه مع الاضطراب الذي يجلب بعض التحرر المعرفي لنجوب العالم الروحي و الإلهي للوجود
الواعي
هذا التصميم قائم للسماح للطاقات المظلمة والكثيفة والعميقة بالظهور والتجربة بدلاً من الاضطهاد المهوس المندفع الافتراضي الذي كان موقفنا الحقيقي الناتج عن تجاهل وإدانة طبيعتنا الانسانيه، التي تولد أرض الخوف والقلق والكراهية والعنصرية و التفرقه والاكتئاب
و العقد والصدمات والأمراض
هذه مساحة للتدفق وهي منطقة مرنه ، والصندوق الدائم الآمن ، والجيب الخلاق ، ومساحة حيث ثراء المعلومات والجهد الذي يتجلى بحيث تتوقف عن الشعور بجهد الوجود. هي مساحة لشفاء القلب ، ومركز الوجود ، وأساس جميع الأديان ، ومكةْ الروح
لقد كنت في رحلة وأشعر اليوم بالقوة و الصلاح الكافِ لأحمل مساحة لرحلات و مغامرات نتواصل فيها الى افاق جديده من الاستسلام و النور ، حيث ان هذا يخصص و يسمح ل مساحة لاختبار اكبر
وهذا صحيح لما هذا
يتبع..
